التغطية الإعلامية - AN OVERVIEW

التغطية الإعلامية - An Overview

التغطية الإعلامية - An Overview

Blog Article



ومن المغالطات التي يستخدمها الإعلام الغربي تقديم الإسرائيليين باعتبارهم "ضحايا الإرهاب"، الذي تمثِّله حركة حماس، وأيضًا يمثِّله كل مواطن فلسطيني حتى وإن كان شيخًا أو طفلًا.

لماذا يشعر الجمهور بالإرهاق من الأخبار؟ وهل أصبح يتجنبها وتؤثر عليه نفسيا؟ وكيف يمكن لوسائل الإعلام أن تستعيد الثقة في جمهورها؟

. فهل سيراجع بعض الإعلام الغربي المنحاز والمضلل حساباته ويعود إلى قيمه المهنية أم سيزيد من جنوحه نحو سرديات التضليل وصناعة الصورة النمطية الزائفة تجاه العرب والمسلمين؟

كشفت عملية التحقق من الصور والفيديوهات زيف رواية الاحتلال الإسرائيلي الذي حاول أن يسوق للعالم أن حركة حماس أعدمت وذبحت أطفالا وأسرى.

إن أخذ الموجهية بعين الاعتبار في تحليل الخطاب الإعلامي يسمح للدراسة بكشف دلالات خفية في هذا الخطاب الذي يعتمد في أحيان كثيرة التورية والإيهام والمغالطة ومحاولة التأثير في المتلقي من خلال بنيته الذهنية، ومن ثم في طريقة استقباله للخبر وللوقائع وطريقة تفاعله معها، بما يخدم وسيلة الإعلام التي تنشر الخطاب وتنقله.

تنبع هذه الهواجس من أن الذكاء الاصطناعي يطور في القطاع الخاص المحكوم بأهداف اقتصادية رأسمالية بالدرجة الأولى.

الإدانة المستحيلة للاحتلال: في نقد «صحافة لوم الضحايا»

عاشرًا، على الصحفي أن يتأكّد من أنّ الضحية التي أجريت معها المقابلة تعلم تمامًا أين سينشر المقال أو التقرير وأن تكون مستعدّة للكشف عن قصتها وليست مجبرة على ذلك.

أولًا، واجب الإبلاغ: لا بدّ من التفكير بالمصلحة العامة في هذه المرحلة.

رغم أن أعداد الجمهور التي حضرت الافتتاح والمباريات هي مسؤولية الفيفا وتتولى إظهارها أمام الجمهور ووسائل الإعلام بكل شفافية.

وهو صحفي يستخدم الوسائط المتعددة، وتخرج من جامعة كاليفورنيا في بيركلي.

ومن هذا المنظور، تسمح مقاربة الخطاب الإعلامي الغربي وتغطيته للحرب على غزة بتحديد مكونات صورة الذات الفلسطينية وأبعادها في هذا الخطاب.

- كيف اضغط هنا تحوَّل الإعلام الغربي إلى جهاز أيديولوجي يُقدِّم روايات تُناقض الحقائق الواقعية؟

الاستشراق والإمبريالية وجذور التحيّز في التغطية الغربية لفلسطين

Report this page